المقالات

لماذا تهدد التوافق بالانسحاب ؟

2325 01:07:00 2006-11-09

الذي يؤذينا هو ان يتحمل شرفاء السنة عاركم وان يتحملوا الاذى بسببكم وان يذهب ضحية ذلك خير الشباب والامكانات والمؤلم اكثر ان كل ذلك يجري باسمكم يا اهلنا وانفسنا شرفاء واعزة وكرماء الغربية والسنة النجباء ومن اجل قزم مرعوب سيكون مصيره الفناء بعد حين..................................... ( بقلم : احمد مهدي الياسري )

توافق التوافقيون البعثيون في تصريحاتهم الغير موفقة والمتوافقة مع سوء توفيق قائدهم الجرذ الغير موفق في الخلاص من حبل المشنقة ذلك الحبل الذي وفق الله جل عدله شعبنا العراقي الصابر وايتام الشهداء بتوفيقه ونصره وتوصل العدل والقضاء النزيه الى اصدار الحكم العادل الصارم بحقه كاقذر طاغية مجرم عرفه التاريخ المعاصر ..

تهديدات التوافق وعلى ألسنة العجوز المهزوز الدليمي والهاشمي والعاني والعليان ومن خارج العراق وعبر الابواق الارهابية التي يمقتها ويلعنها شعب العراق تنبئ بما لايدع مجالاً للشك انهم في حال من اليأس واللاستطاعة والعجزمن تحقيق الغايات التي دخلوا من اجلها الحكومة والعملية السياسية .

كانت اولى اولويات ممثلي حزب البعث الصدامي وازلامه المدسوسين في العملية السياسية , انقاذ الطاغية من حبل المشنقة والعمل وفق هذا الخط وبموازاته ووضع العراقيل والعصي في عجلة المسيرة السياسية الديمقراطية وضرب اي نجاح محتمل للعملية السياسية ويفضل الضرب الاستباقي وخلط اوراق في الساحة العراقية بالتدمير وبث الفتن الطائفية وتمزيق لحمة هذا البلد وقتل اكبر عدد من ابناء هذا الشعب نساءاً واطفالا شيباً وشبابا وتدمير بناه التحتية واهم الخدمات المهمة كالنفط والكهرباء وعرقلة حركة المواطن من اجل كسب لقمة عيشه و من اجل ايصاله الى مرحلة المقارنة بين ايام تلك الطغمة وهذه الايام وان يترحم على ايام سيدهم والايحاء بعد ذلك بانها حكومة فاشلة ونسيوا انهم جزء منها والجزء المخرب فيها , ولكن فشل ممثلوا البعث الصدامي في اهم هذه المهمات الاساسية ولذلك يهددون بالهروب ويسموه الانسحاب ..

ان المتتبع لحركة هؤلاء المشبوهين والذين ابتلي بهم اهلنا السنة الشرفاء قبل الشيعة والكورد يجدها حركة رعناء متهورة مستنفرة يقودها الشر وهاجسها التدمير ورجالاتها لاتستحي من الفضيحة والعار يتقلبون بين السياسة والارهاب , بين البعث الصدامي وشرفاء العراق متوسلين بالامريكان وفي ذات الوقت شاتمين لهم يتسكعون على ابواب الاعراب يشحذون دعمهم والضغط على الامريكان من اجل تسويقهم في الجسد العراقي مرة اخرى والسماح بتغلغلهم في الكيان السياسي المؤثر باي طريقة كانت ..

يفاوض ويجلس البعثصداميون جبهة الدمار مع الامريكان وعلانية ويفضل طاغيتهم الحماية الامريكية ويفضل محامو الطاغية المدعين العراقية والعراق منهم ومن بعثهم وصدامهم براء واعراب انجاس الحماية الامريكية ويزايدون على شرفاء العراق بالعمالة والاتهامات القذرة ونتحمل ونصابر ونعض على الجراح ونقول ملكنا وليكن الحلم فينا سجية ..

هذه التصريحات والتهديدات التي يطلقها بعثيوا التوافق الان تعني لنا انهم يأسوا من استطاعة تحقيق نصر من خلال خططهم المشبوهة , وان امرهم اصبح يعني ان لديهم اخر ورقة ينوون لعبها وهي ورقة افشال الحكومة واحداث فراغ سياسي وارباك متعمد من اجل ان يتم تاجيل تنفيذ حكم الاعدام بالطاغية المجرم حتى يجدوا لهم نجدة تنقذه من نهايته المحتومة ولكن نقولها لهم أمنيتنا ان يحدث ذلك فوالله ما من مثل شعبنا تحمل المر بسبب تواجدكم في اهم مرتكزات دولتنا الحديثة والتي ننشد لها الرقي والازدهار بعيدا عن امراضكم وغدركم وساديتكم وجهلكم ووجوهكم المقيتة وان احلامكم وحساباتكم الى بوار فقد سبق السيف العذل ودالت دولتكم وزالت قذارتكم وحكم القضاء ولاراد لحكم الله ..

الهاشمي يعلم انه ثالث من سيوقع على اعدام الطاغية فهو لايريد المشاركة في تنفيذ وتشريع حكم الاعدام بسيده ولذلك رايناه يوبخ كرد فعل لمكنون دواخله السيد الشريف ابن العراق البار والصابر المحتسب السيد المالكي رئيس الوزراء المنتخب شرعيا وديمقراطيا لانه فرح كما هم غالبية شعب العراق الممثل لهم باصدار الحكم العادل بحق اشنع الطغاة على مر التاريخ الانساني و الذي ترك بغداد وفر هاربا في جحر قصي حتى غدر به بعثي منه ومنكم وسلمه منكوشا منفوش الشعر اجرباً وسخاً قذراً تلعب الديدان في حنايا ثيابه وجسمه ويشرب القمل من دمه الفاسد الى اسيادكم واسياد العرب العملاء الركع الذين بهم تحتمون في السيلية وعمان والقاهرة الامريكان ..

جبهة التوافق رات انها يجب ان تخرج من الحكومة التي مُرر خلال فترة مشاركتها في الحكم نظام الاقاليم الفدرالية , ذلك البعبع الذي قض ويقض مضاجعهم والذي سيحرمهم من ممارسة لعبة الموت والتدمير والقتل والذبح في المستضعفين , ذلك النظام الفدرالي الذي سيحرمهم من ممارسة سلطة الاستفراد والدكتاتورية التي تعودوها وألفوها ومارسوها طوال قرون وقرون من زمن العار والتخلف والامراض الخبيثة , ذلك النظام الذي دخلوا العملية السياسية لاسقاطه والغائه من الدستور ولما لم يستطيعوا ذلك فلا مبرر لوجودهم اذن في هذه الحكومة فهي اذن حكومة عميلة وخائنة ..!!!

التوافق البعثي ومحركي خيوطه العليا السافلة وجدو ان هؤلاء فشلوا في تمرير الخطط المراد تمريرها من خلالهم ولذلك اتتهم الاوامر الصدامية الارهابية بالخروج من اللعبة المكشوفة وان يتم شتم العراق وشعبه وقياداته من قطر والدوحة والامارات والسعودية وعمان والقاهرة وسوف يكون موضوع خروجهم من الحكومة هو الورقة التي سيلعبوها في الوقت الضائع من اجل احداث ارباك يعتقدوه واهمين لمسيرة العدل والصعود نحو مجد نرتقبه لعراقنا الاشم وهو تحرك يظنوه واهمين انه سينفعهم ولكننا لهم بالمرصاد انشاء الله وبهمة قادتنا وحنكتهم ..

المهم هنا اننا كشعب عراقي وجماهير متيقنة من ان هؤلاء الغدرة لم ولن ينفعوا العراق وشعبه شيئا وان وجودهم هو وجود من يريد تمرير الاجندة البعثصدامية وتسهيل مخططاتها الاجرامية ولذلك نقول لهم الى سقر وبئس المصير ان استقلتم او رحلتم او انتحرتم او ُقتلتم على يد اسيادكم الصداميين او تسكعتم في دهاليز اعرابكم تستجدون عطفهم ودعمهم فانتم وهم امام شعب وقيادة واعية لاتثق بكم , ترصد سكناتكم وحركاتكم وانفاسكم , وان هذا الشعب يراكم كقردة مضحكة في قفص الفرجة ونعم هو يتضرر من بعض خربشاتكم وحركاتكم البهلوانية الرعناء ولكنها لعبة نرى انها تستحق ان نمارسها معكم في هذا الوقت وسوف نلقنكم ومن يدعمكم الدروس تلو الدروس في معنى البطولة والصمود والتحدي والاصرار على افشال كل مخططاتكم الرعناء ..

الذي يؤذينا هو ان يتحمل شرفاء السنة عاركم وان يتحملوا الاذى بسببكم وان يذهب ضحية ذلك خير الشباب والامكانات والمؤلم اكثر ان كل ذلك يجري باسمكم يا اهلنا وانفسنا شرفاء واعزة وكرماء الغربية والسنة النجباء ومن اجل قزم مرعوب سيكون مصيره الفناء بعد حين وانا هنا اقسم لكم انه سيتوسل وسيقبل الايادي والارجل والاحذية من اجل عتق رقبته من حبل المشنقة وسترونه يعتذر وسيقوم بحركات التوسل واستجداء العطف من هذا الشعب ورايتموه كيف بدأ ذلك في اول جلسة بعد النطق بالحكم فبعد ان ايقن بانه منتهي وان الموت امسى قاب قوسين منه او ادنى اصبح ينادي بالمصالحة والتوحد ونبذ الاحقاد وهو من كان بالامس وحتى في قفص الذل يشتم الشهداء ويحرض على القتل والتدمير وهو الذي يتامل ان تقوده دموية بعثه الى استسلامنا كعراقيون وان يسلم له الامريكان مقاليد الحكم مرة اخرى بعد تهديدهم بصفوية الشيعة وايران القادمة وماشاكل ذلك من خزعبلات وتفاهات حتى الامريكان ركلوها بارجلهم وغيروا من حركتهم نحو مساندة الديمقراطية والحرية لهذا الشعب الحر العريق بعد ان احس الجميع بقوة وصلابة هذا الشعب المصر على الانعتاق من الظلم والجور مهما كلف الامر من تضحيات ..

ان تهديدات التوافق وخروج اغلب القيادات الارهابية السياسية او الهيئة الاجرامية وراسها المسموم الضاري خارج العراق يعني لنا الكثير وانه مؤشر الهزيمة لباقي الفلول البعثصدامية وعلى شعبنا الصابروقياداتنا الحكيمة ان يواصلوا مسيرتهم السياسية والانسانية وان تضرب حكومتنا الرشيدة بيد من حديد تلك البؤر الارهابية وعلى الولايات المتحدة الامريكية ان تعي ان مساندتها لهذا الشعب في اوقات المحن سيجلب لها المنافع الكثيرة وانها ستكون امام حالة من الاحترام من قبله فهذا الشعب المتطلع الى الحرية والتغيير نحو الديمقراطية والرقي العلمي والانساني والحضاري يسره التعامل مع المجتمعات الانسانية كافة وفق تبادل المصالح واحترام حقوق الاخرين ونبذ العنف والاعتداء ..

الى سقر وبئس المصير رحيلكم من هذه الحكومة ونتمنى من الجميع مساندة القوى الخيرة من ابناء شعبنا الاسير من اهلنا السنة في المناطق التي يكبلها الارهاب البعثصدامتكفيري بقيوده الصدئة وان يصار الى دعم عشائر الغربية في ان يكونوا هم الممثل الشرعي لاهلنا هناك في الحكومة وان يختار الائتلاف والتحالف الكوردستاني الشخصيات النزيهة والوطنية والمثقفة والمتزنة لشغل المناصب التي سيتركها هؤلاء وان تلاحق تلك القيادات المشبوهة قانونيا ان تجاوزت وواصلت التحريض على الارهاب وشتم شعب العراق وقياداته التي هي الممثل الشرعي لغالبية شعب العراق من خارج العراق ومن اراضي الدول الداعمة للارهاب وان تضغط حكومتنا باتجاه الاحتجاج في الامم المتحدة والمنابر الدولية وتعمل على الملاحقة القانونية لتلك القيادات الغادرة وان تلاحق السراق الهاربين وان تضغط على الدول التي تاويهم ضغوطا حقيقية وصارمة سياسية واقتصادية وغيرها وان يصار الى تحرك كبير من اجل اخراس الاصوات والابواق الارهابية المتمثلة بحثالات البعث وكوادر الاجرام وفلول العملاء والخونة المنتشرين هنا وهناك في دول اوربا وبعض دول الاعراب من اجل تلقينهم الدرس الذي يستحقوه وان تـُحرك الجاليات العراقية طاقاتها الهائلة من اجل الضغط على الدول التي تاويهم وتتغاضى عن تجاوزاتهم وارهابهم وان تهدد تلك الدول بحرمانها من الامتيازات الاقتصادية ووقف التعامل الدبلماسي والاقتصادي معها حتى ترتدع وتوقف تحريض بعض الحثالات القذرة والمشبوهة المتواجدة والمتجنسة بجنسياتها على الارهاب والتي لاتعرف لها اصل او فصل حيث منبتها الحرام وجوعها الاخلاقي والانساني انساها معنى الشرف .

احمد مهدي الياسري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو زهراء
2007-09-28
تسلم اخي الشريف احمد مهدي الياسري فعلا هولاء هم الفتنه التي تعم البلد والذي ينزف الدم العراقي يوميا بسببهم صدقني سوف ينتهون قريبا انشاء الله
الحالم
2006-11-10
أحسنت أيها العراقي الاصيل .. وحفظ الله أمثالك .. باذن الله سنرى تلك الحثالة التي ذكرتها سنراها ميتة عند شنق سيدها الطاغية صدام ...
ابو زينب
2006-11-09
حقيقة انا اتمنى ان تنسحب التوافق البعثية من الحكومة لتكون حكومة نزيهة خالية من وجوه بعثية صدامية ولكن اخشى على شعبنا المسكين الذي كان ولايزال ينزف الدماء وانسحاب التوافق يعني مزيدا من الدماء فهذا هو ديدن البعثيين الجبناء ...وانا على ثقة بان اغلب العمليات الارهابية بحق شعبنا المظلوم من مخططات توافقية........شكرا لكم
أبو دعاء الحسيني/السويد
2006-11-09
على كل الشرفاء في قائمة الائتلاف العراقي الموحد والقائمة الكردستانية ان يقوموا بمحاسبة ومحاكمة هؤلاء البعثيين القذرين قتلة الشعب العراقي ممن يسمون انفسهم بجبهة توافق الاشرار, وطردهم من الحكومة قبل ان ينسحبوا هم بانفسهم, الجميع يعلم ان الأمر صدر لهم من قيادة البعث العفلقي وجناحهم العسكري الذي يسمي نفسه بالجيش الاسلامي وفيلق عمر بوجوب الانسحاب من الحكومة فورا, لذلك بدأ علنا من يومين نباح هؤلاء القتلة الذي ازداد قتل العراقيين وسفك دمائهم بمجرد دخولهم الحكومة بجلبهم كل ازلام النظام السابق وتغلعلهم بكل مفاصل الدولة فأغتالوا الخيرين من أبناء هذا البلد واختطفوا من اختطفوا ودعموا الأرهاب بكل اشكاله فهم لسانه الناطق والدافع عنه في الحكومة والدولة...أين أنت يا أسد بغداد من الوقوف بالمرصاد لهؤلاء الخونة أترضى ضمائر الشرفاء من أبناء العراق الغيارى أن يهدد شخص عفلقي وضيع مثل ظافر العاني والمطلق والعليان الصخمان على القنواة الفضائية الحقودة يهدد العراق والعراقيين أين أنتم ياشرفاء العراق من هؤلاء اللكع.
عراقي
2006-11-08
نأمل من الحكومة ومن رئيس الوزراء ان يكون اكثر حزما مع هؤلاء الذي لايمثلون الا انفسهم وعصاباتهم الصدامية والتكفيرية وان لا يمرر تصريحاتهم على الخنزيرة مرور عابر ونأمل ان يرحلوا ع عراقنا الحبيب ويدعو السنة الشرفاء يديروا مع الحكومة دفه الحكم بعيد عن المزايدات الطائفية
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك