ونفى في حديث لصحيفة "الحياة"، الإشاعات التي تشكك في كفاءة اجهزة الكشف عن المتفجرات (سونار)، واعتبر الهجمات الاخيرة التي شهدتها البلاد "ذات اهداف اقتصادية تتمثل بوقف حركة السياحة الدينية".
وأكد عباس أن "لا ازمة في التسليح سواء في الكم ام النوع". وان "نسبة توزيع الاسلحة والعتاد تجاوزت المئة في المئة في كل تشكيلات وزارة الداخلية التي تشمل الشرطة الوطنية وقوات الحدود و15 مديرية في المحافظات الوسطى والجنوبية.
اما الآليات فنشرنا انواعا جديدة منها ذات دفع رباعي وبمحرك 10 اسطوانات تحمل على البدن سلاحا متوسطا وتحتوي على مكان يتسع لمجموعة من عناصرالشرطة لمعالجة اي هدف، بالاضافة الى تجهيز وحدات قتالية كاملة بعجلات همر وتزويد وحدات اخرى بعجلات اسعاف عسكرية، ناهيك عن توفير حاجات مديرية الدفاع المدني من عجلات الاطفاء وتجهيزاتها الاخرى وقامت بدورها جيدا خلال الحوادث الاخيرة".
https://telegram.me/buratha