الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير يحذر من تصديق الاشاعات التي يطلقها الدواعش والبعثيين

2283 06:26:34 2015-05-16

تحدث امام جامع براثا الشيخ جلال الدين الصغير عن الاحداث التي حصلت خلال الاسبوع المنصرم كان في مقدمتها الزيارة المليونية في ذكرى شهادة الامام موسى بن جعفر عليه السلام مشيدا بالجموع المؤمنة التي زحفت الى مدينة الكاظمية المقدسة لاداء الزيارة على الرغم من التفجيرات الارهابية التي طالت بعض الزائرين الكرام لكن هذا لم يثنهم من الزحف الى زيارة الامام الكاظم عليه السلام . 

من جهة اخرى تحدث سماحته عن الاشاعات التي تطلق من هنا وهناك لتثبيط عزيمة الشعب العراقي داعيا الاخوة المؤمنين بعدم تصديق هذه الاشاعات وعدم تحدث بها لانه سيؤثر على القوات الامنية وقوات الحشد الشعبي وعدها من المحرمات . 

وفيما يلي النص والتسجيل الكاملين لخطبة سماحته : 

بحمد الله تمت زيارة الامام موسى بن جعفر صلوات الله وسلامه عليه وعاد معها ابناء شعبنا العزيز لتسجيل واحدة اخرى من مفاخره ان في اصراره على ولاء ائمة الهدى وان في تحديه للارهاب وان في تنامي وعيه الاجتماعي والامني والسياسي .

ما جرى في هذه الزيارة انها جاءت من بعد سلسلة من الانفجارات في بغداد ولكن بحمد الله لم نجد الزوار قد توقفوا حتى تلك الانفجارات التي حصلت مع الزوار انفسهم ما كان لها لتمنع الزائر من ان يستمر باتجاه كعبة الولاء ومهوى قلوب العاشقين الامام موسى بن جعفر الكاظم صلوات الله وسلامه عليه بل اكثر من ذلك راينا في الانفجار الذي حصل في الكرادة بالزائرين كيف ان الزائرين انفسهم في لحظة المحنة قد كانت رداتهم تعبر عن تمسك عميق واصرار اعمق على اداء حق الزيارة وعلى تحديهم للارهاب .

لكن مع ذلك كان هناك جو اخر هذا الجو كان عبارة عن موجة كبيرة من الاشاعات التي كانت تحاول ان توجد ارباكا في داخل الزوار لم يكن الذي حصل في جسر الاعظمية هو الارباك الوحيد بل كان الارباك قد حصل في اكثر من مكان وكانت طريقة الارباك واحدة في ساحة عدن محسن الكاظمي وفي ساحة الشعبة الخامسة وفي جسر الائمة وفي عندنا في هذه المنطقة ايضا وايضا في شارع النواب اطلقت دوما عبارة واحدة مفخخ حتى تجد ان الناس يصابون بحالة من الهلع التي تؤدي الى ايجاد ارباك امني ما ,

الان لا اريد ان اتحدث عن طبيعة الهدف العملي الذي كان هؤلاء الذين اسسوا لمثل هذه الاعمال وانا اؤكد ان هذا الامر كان مبرمجا ولم يات من فراغ فهناك جهات كانت تعمل من اجل ايجاد هذه القضية وقد افاجئكم ان قلت بان هذه الجهات ليست بالضرورة غير شيعية بل بعضهم كانوا من الشيعة , كان الهدف ايجاد ارباك الارباك له اهدافه العملية لن اذكرها لكن له غايات امنية كبيرة جدا تحاول ان توجد جو من الذعر وجو من اثبات فشل الاجهزة الامنية ومن ثم جو من اجل اثبات فشل الاجهزة الحكومية والقيادات السياسية وكل التشكلات المؤمنة بالاوضاع الموجودة حاليا .

ما جرى في الاعظمية على خلاف ما روجت له قنوات الفتن وقنوات الضرار وانا اعود واقول لمن شكى لي لم هذه القناة كذا ولم تلك القناة تفعل كذا وما الى ذلك اخواننا اذا انتم تقولون هذه القنوات قنوات فتنة اذن لماذا تتابعوها ؟؟ لماذا تضعون قلوبكم وعقولكم تتاثر بحربهم النفسية الموجهة لكم ؟ لكن مهما يكن الحالة التي حاولوا ارباب الفتن ان يوجدوها انا اعتقد ان وعي زوار بغداد واضيف الى ذلك وعي المناطق السنية كان كبيرا للغاية بالشكل الذي قضى على الفتنة التي كانت من المفروض ان تحصل وانتم تتصورون الملايين موجودة في الشارع ماذا يمكن لاي حادث ان يفعل وسط هذه الملايين لو ان الزائرين كانوا بوعي هابط او بوعي دون المستوى قد تشاهدون احداث حرق وما الى ذلك هذه كم الذين عملوها , عشرة او خمسة عشر شخص قياسا الى الملايين ليس لهم قيمة هؤلاء بل لايعدون اصلا لكن بحمد الله اكثر من تقرير وصلنا يتحدث عن ان الزائرين هم انفسهم كانوا ينبهون الناس بانه هذه فتنة وان سماحة السيد لا يقبل بها ويقصدون به سماحة الامام المفدى السيد السيستاني 

هذا الامر في اكثر من مكان لاسيما من الاعظمية اتت تقارير منها طبعا كان المخطط لايذاء اكثر والمجاميع ايضا قسم منهم متخفين بمواكب مفتعلة هي كانت قد وضعت نفسها في اماكن محددة من اجل هذه الغايات هل هؤلاء منا ؟؟ مستحيل هل هؤلاء من هذا الشعب ممن ينتمي حق الانتماء الى هذا الشعب ؟ مستحيل ان ياتي انسان له ذرة من عقل او ذرة من ضمير حتى ولو كان في اشد حالات الطائفية ولو كان في اشد حالات الغضب لا يمكن له ان يغامر من اجل ملايين الزوار وانتم تعرفون لو اطلقت من قبل عصابات اية رشقة رصاصة على المسيرة فكم ستوقع هذه الرشقة لاشك بالعشرات يمكن ان نشاهد يسقط شهداء لكن الحمد لله لساعات الليل المتاخرة انصافا كان التعاون كبير ليس بين القيادات الامنية فقط بل ايضا القيادات السياسية كانت منهمكة شيعة وسنة من اجل وأد هذه الفتنة ومن اجل الوقوف ضد هذه الفتنة طبعا في الاثناء صار حديث عن انه الذي لديه سلاح ليذهب ويجلبه لانه بغداد مهددة بان تدخلها داعش ويريدون يسيطرون عليها وان يقوموا بانقلاب وما الى ذلك من هذه الاحاديث الخيالية لكن يريد اصحاب هذه الاشاعات ان يفعلوا موجة الذعر للتاسيس لبرنامج كان يراد له ان يحصل في هذا اليوم لكن الحمد لله كان وعي ابناء شعبنا وتفاني القوات الامنية وسرعتها في حل المشكل الامني ايضا تبادر القيادات السياسية باتجاه وأد هذه الفتنة . 

ما استخلصه من هذا الامر هو جملة من القضايا : 

الامر الاول الى كل الذين يرجفون بالناس بان هناك خلايا نائمة تتربص وبان هناك مجاميع مستعدة لاطلاق ساعة الصفر وما الى ذلك لو كان لهؤلاء وجودا حقيقيا لوجدنا لهم فعلا جديا في تلك اللحظات فلم نلاحظ اي شيء في كل المناطق طبعا كانت التقارير تصل تترى والى من تصل ؟ تصل الى الناس انهم نزلوا بالعامرية ونزلوا بالمنصور ونزلوا بالوشاش ونزلوا باليرموك كل المناطق بداوا يضعون لها مجاميع مسلحة سنية وكانه هؤلاء نزلوا ويهجمون على الزوار . 

اذكر لكم شيء من الاشياء العجيبة التي كانوا يصرون عليها بالنسبة الى اخواننا شيعة الكريعات اتتهم اخبار انه صار هجوم على الزوار في منطقة سبع ابكار , وتعرفون جيدا ان الزوار لا ياتون ويمشون من تلك الجهة فانكشفت الكذبة وعادوا مرة اخرى وقالوا لا ان المقصود ان بعض الزوار حوصروا في مكان واضطروا ان يتجهوا الى سبع ابكار ففتشوا ولكنهم لم يجدوا هذه القضية , ثم رجعوا وقالوا ان الحادث تكرر حصل في حي تونس نحن مشتبهين , اذن هذا الاصرار على وجود حادثه معناه هناك اجندات في التحريك بتلك اللحظات الحرجة والحساسة وتعرفون ان الناس كانت اعصابها مشدودة في حينها وانا لا اقول لاتوجد خلايا نائمة بل هناك خلايا نائمة ولكن انها من النوع التي يمكن كما يتحدث اصحاب الاجندات ان بغداد في خطر وان امورنا جدا ميؤوس منها وقواتنا الامنية ضعيفة والحشد الشعبي غير موجود والذي يسمعهم يقول نحن منتهين اذن هذا الحديث كله كذب في كذب لو كان لبان البارحة او اول البارحة وهذه لا تحتاج الى فذلكة في هذا الموضوع هذا الامر الاول 

الامر الثاني عناصر الفتنة يا اخوان ليس بالضرورة من طرف واحد ثقوا بالله اجندة الفتنة اكبر من الاشخاص الذين يعملون بها اجندة الفتنة كبيرة لها جهات تعمل بنشاط ودأب من هذه ؟ لك ان تفسر من الذي لديه مصلحة في ان ينال من الوضع السياسي الموجود الان لكن مع ذلك هذه الاجندة انا اتحدث عن اخواننا الذين صدقوا ببعض هذه الكلمات وانتم تعرفون هذه القضية متى اتت ؟ اتت بعد قصة الثرثار وراء هذه القصة حاولوا ان يطلقوا اكثر من دعاية وصولا الى ما قيل بان السيد السيستاني رفض ان يقابل وزير الدفاع ومعناها فتح باب المنع على وزراء الحكومة والقيادات السياسية من جهته مع ان القضية كلها كذب في كذب مع تهويل ما يجري في الرمادي وما يجري في منطقة الكرمة قبل ان تتفاعل الاحداث امس لكن خلال الثلاثة ايام السابقة كانت هناك رغبة كبيرة عند هؤلاء وبشكل محموم في اثبات ان الامور سيئة جدا والنتيجة ماذا ؟ حتى الشعب ييأس وحتى يحصل احباط وحتى يتأهب لاي قضية , مثلما رايناهم في قضية الثرثار دعوا الناس الى انه تعالوا نخرج تظاهرة كبرى مليونية لماذا ؟ لانه انقتل عندنا بعض الجنود ونحن شاهدناهم هؤلاء في سبايكر لم يخرجوا في تظاهرة ولم يحملوا لافتة ولم يكتبوا حتى مقال او اي كلمة لم يتاسفوا على ما جرى في سبايكر ولم يخرجوا اصلا ليعتذروا على ما جرى هناك اذن هناك اجندة خطرة اخواني الاعزاء بالنسبة الى الاخوان الذين صدقوا وبالنتيجة اشتغل الفيسبوك التابع لهم واشتغل الواتس اب التابع لهم واشتغلت التليفونات التي على طريقة اقول لك ولا تقول لاحد وقسم منها سمعت يا اخوان كلمة سمعت هل تعرفون ما هي طبيعتها ؟ اتصل بك واسالك سمعت القضية الفلانية وانت تذهب الى صاحبك وتتصل به وتقول ان الشيخ جلال قال هذه القضية واكدها وانت لا تنقلها على ان هناك تساؤول من الشيخ على ان هناك شيء من هذا القبيل ام لا فتنقل الى الناس شيئا فشيئا تتحول الى قصة كبيرة وهؤلاء الناس ايضا يقولون لك ان الشيخ جلال تحدث بذلك معناها القضية صحيحة وحقيقية . 

الطريقة التي اكثر من مرة قلتها اولا حرمة التداول بمثل هذه الامور من اوضح الواضحات الان لدينا مقاتلين يقاتلون ويبذلون دمائهم من اجلكم ونحن لا نتسامح بدمائهم وكل خبر يؤثر عليهم بشكل جدي يا اخوان القاعدة الطبيعية ( يا ايها الذين امنوا ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ) انا هنا اكثر من مرة قلت الاشاعة تحكى بهذا المكان انت لا تنقلها فتنطفأ بمكانها المشكلة متى تبدا ؟ تبدا عندما تذهب خارج هذا المكان وتقول سمعت هكذا قالوا وبعضنا ايضا يصير جدا شاطر يحول الخبر على انه يعرف بهذه الكواليس الموجودة ويقول انا اعرف هكذا عملوا وهكذا عملوا هذه ثقة بالله من اكبر المخاطر واكبر المحرمات ولا اشك تدخل في دماء المجاهدين ودماء الناس التي تدافع عنكم . 

انتم تعرفون الرسول صلى الله عليه واله وسلم نبهنا في الروايات التي يرويها السنة والشيعة في اخر ايام ما قبل الظهور تنتشر ظاهرة الرويبضة من هو الرويبضة ؟ هو انسان تافه ليس له قيمة من الناحية الموضوعية لا هو مسؤول ويعرف ولا هو لديه حكمة ويتحدث بحكمته وليس لديه علم حتى يتحدث بعلمه يجلس في الفيسبوك او في المقهى او في اي مكان لديه لسان غاية ما هنالك رجل ملسن يبدا ينظر الى هؤلاء الناس والمصيبة ان الناس تاخذ من عنده يسالون رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم وما هو الرويبضة ؟ يقول الانسان التافه الذي يدخل في شؤون الناس وفي مصالح الناس ويبدا ينظر لهم , اليوم الفيسبوك هذا الذي تراه باسم عاشق اهل البيت وخادم الحسين والى اخره من الاسماء الطويلة والعريضة , فمن الذي يقول لك انه هذا وراه انسان يجسد هذا الاسم ؟ بل من الذي يقول لك انه مسلم وراء هذا الموضوع او متدين وراء هذا الموضوع ومن يقول لك انه هذا يعرب عن حقيقة اسمه ؟ كلكم مكتشفين هناك اكاذيب لا اعتقد ان احدا يراجع مثل هكذا منتديات لا يعرف ان هناك اكاذيب عجيبة غريبة لذلك الان المصيبة ان كثير من الناس مرجعهم الفيسبوك حتى تعاليمهم الدينية ياخذونها من الفيسبوك وانا ليس فقط انبه الى مخاطر التلقي السياسي او الامني وهي مخاطر جدا كبيرة الان سياسة تسقيط الشخصيات والعلماء وكثير من الامور من اوضح واضحات هذه المنتديات والمصيبة يكذبون حتى على روايات رسول الله واهل البيت . وثقوا بالله يديرون مثل هذه الامور اجندة يهودية واجندة معادية لديننا ولمذهبنا ولعقائدنا سنة او شيعة . 

القضية الثالثة انظروا كم اخواننا يتحدثون القناة الفلانية تحدثت وهؤلاء كل السياسيين السنة يتحدثون فيها وما الى ذلك كم حاولوا ان يهرجون خلال هذه الفترة وانا اتحدث عن الواقع السني كم حاولوا ان يهرجون لتفعيل الفتنة الطائفية في وضع السنة انفسهم ما الذي بدر ؟ لا شيء معناها شارعهم غير مؤمن بهم ولو كان مؤمن بهم لخرج معهم . انصافا انا اقول كثير من القيادات السنية الذين قسم منهم ثقوا بالله لم اكن اتوقع انهم يبادرون مثل هكذا مبادرات كانوا برغبة حقيقية وجادة الى ساعات متاخرة يتحدثون بضرورة القضاء على الفتنة ويطالبون منا ويقولون ماذا نفعل من جهتنا ماذا نفعل هذا كلها يجب ان نعيد حساباتنا للاسف الشديد الموجة التي اتت من قبل الانتخابات السابقة خلطت عندنا اوراق هائلة بالضبط مثل ما ادخلت الناس بطاحونة كبيرة خلط بها الحق مع الباطل والكذب مع الصدق والامانة مع الغدر ما الى ذلك بشكل هائل جدا بحيث لو اطلعت على حقائق الاشياء تقول معقولة هكذا تحصل منه وتبين انه لا المساءلة على العكس تماما 

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
فيسبوك