الأخبار

السيد عمار الحكيم يطلق من ديالى مبادرة {ديالتنا الناهضة}

2602 19:11:38 2014-04-24


 اطلق رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم مبادرة مشروع {ديالتنا الناهضة} ، مبينا" اننا وانطلاقا من مشروعنا الاكبر لبناء العراق وتواصلا مع مبادراتنا التي اطلقناها للعاصمة بغداد ولكل محافظات الجنوب وبعض المحافظات الغربية ، فاننا اليوم نعلن ان ديالى لن تكون استثناء". 

وقال السيد عمار الحكيم في كلمة له القاها خلال الاحتفالية الجماهيرية لائتلاف المواطن {273} في محافظة ديالى" اليوم نحن هنا كي نعيد لديالى ابتسامتها ونعيد لبساتين ديالى برتقالها ونعيد لاهل ديالى الامل بغد آمن ومشرق، فهذا هو واجبنا وهذا هو مشروعنا لديالى ولكل العراق".

واشار الى ان" البعض يتهمنا باننا نطلق الكثير من المبادرات !!!..... واقول لهم ومن ارض ديالى الحبيبة .. نعم ... سنطلق المبادرات وسنحولها الى مشاريع وقوانين وسنقدم الحلول لمحافظاتنا المهملة ... ولن نطلق الشعارات !!... ولن نطلق الوعود التي لا تنفذ !!.. ولن نتاجر بجراح الناس ولن نساومهم بصدقات وهبات ومكرمات !!.... فنحن نؤمن ان مشروعنا لبناء الدولة العصرية العادلة المقتدرة ينطلق من الانسان اولا واخيرا ، ولهذا حملنا شعار المواطن ينتصر ، لان اي انتصار لا قيمة له اذا بقي شعبنا منكسراً !!... ومبادرة {ديالتنا الناهضة} ترتكز على بناء الانسان ودعم المواطن الديالي واعمار المدن والبساتين"

وقال سماحته  انه " حان الوقت لنبني دولة قوية مقتدرة بشعبها ومؤسساتها التي تحكمها وليس الشخص لان الاشخاص راحلون والاوطان باقية " .
وجاء ذلك في كلمة للسيد عمار الحكيم بالمهرجان الجماهيري لائتلاف المواطن 273 في محافظة ديالى ، وفيما يلي نص الكلمة .. 

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اهل بيته الطيبين الطاهرين واصحابه المنتجبين ...
قال تعالى {والذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله , والذين آووا ونصروا اولئك هم المؤمنون حقا , لهم مغفرة ورزق كريم} الانفال / 74
السلام عليكم ايها الاهل والاحبة الاوفياء ...
السلام عليكم يا ابناء ديالى الابية الصامدة...
السلام عليكم شيبا وشبابا ، رجالا ونساء واطفالا...
السلام عليكم ما اشرقت شمس على ارضكم المعطاء ، ارض الرياحين والبرتقال ...
السلام عليكم ومع مثلكم يحلو الحديث وعلى مثلكم يحلو السلام ...
فانتم اهل النخوة والعطاء والصبر والصمود والطيبة والتسامح ...
السلام عليكم من خانقين الى الخالص والمقدادية وبعقوبة وبهرز ...
السلام على كل كوخ في قراكم الطيبة ، وعلى كل بيت في مدنكم العامرة ... 
السلام على الاولياء الصالحين الذين يرقدون هنا في هذه الارض المباركة ... 

نقف هنا اليوم على ارض معطاء عرفت الحضارة قبل خمسة آلاف عام ، هنا بالقرب من تل اسمر ، ومملكة اشنونة ، هنا عبق التاريخ ، وصبر الانسان وكفاحه من اجل الكرامة والحرية ... هنا جلولاء ... حيث رفرفت رايات الفتح الاسلامي في العقد الثاني من الهجرة النبوية ، لتعيد ارض العراق الى حظيرة الايمان ، وهنا سقيت الارض بالدماء الغزيرة من اجل اعلاء راية التوحيد ... لقد كانت هذه الارض وحتى عصور قريبة معبرا لطريق الحرير الرابط بين الشرق والغرب ، وكانت ممرا للثقافات والآداب والفنون والعلوم والصناعات البشرية ، ومن حقها ان تفخر بآثارها التي تدلل على مكانتها المرموقة في التاريخ ...  اقف اليوم عندكم ، ليكتمل اللقاء بالعراق ، فانتم العراق في تلاوينه وتعددياته ، واخاطبكم فيتردد صدى الخطاب في كل العراق ...

ان لكم في القلب منزلة خاصة ، لانكم جزء من هذا الوطن ، ولانكم الصامدون الصابرون على المحنة والإبتلاء ، فبصبركم ، وصمودكم ، اثبتم للعالم قدرة العراقيين على تحدي الارهاب ودحره ، وبتمسككم بارضكم ، قلتم للعالم ، ان قضية الارض لا يمكن ان تموت فالدفاع عنها جهاد وشرف وعقيدة ...
لقد كنتم هدفا لاولى هجمات الارهاب المسعورة ... لانكم خاصرة العراق ... وقد ظن الظلاميون انهم سيوجعون العراق من خاصرته !!... ولكنكم بصمودكم كنتم كالدرع الصلد الذي تحطمت عليه كل وحشيتهم وحقدهم وجهلهم ... ان هؤلاء الغرباء الذين مسخ الله قلوبهم ارادوا ان يغتالوا عشق قلوبكم لمدينتكم ووطنكم ... ارادوا ان يقتلعوكم من ارضكم وقراكم وبساتينكم ، ولكنهم توهموا فالعراقي ابن هذه الارض من الآف السنين لا يهجره ارهاب او حقد اعمى ... 

نقف اليوم هنا لنحتفل ببسالة اهلنا وشجاعة رجال ديالى ونسائها وشيبها وشبابها واطفالها ... فديالى ادت الرسالة وعلى الجميع ان يستمع لها ويستذكر موقفها ... فانها رسالة الامل والحياة والاستمرار ... رسالة الوطنيين الغيارى الاصلاء ... رسالة العراق القوي الواحد الموحد ...
ومن هنا ادعو جميع العراقيين ان يقتدوا بكم ... في الصبر والاستقامة والتكاتف ... فأنتم فخر العراق وثغره الصامد ... ولقد آن الاوان كي تستعيد ديالى عافيتها وتداوي جراحاتها وتوقف النزيف ، وقد آن الاوان لتنتصر ديالى فينتصر العراق وينتصر الوطن ...
ان لديالى خصوصية كبيرة في الواقع العراقي ... وفي المشهد السياسي ... وهي المحافظة المسالمة المنكوبة ... هي بستان العراق الكبير ... وتاريخه وملتقى مكوناته ... هي النهر والجبل والنخيل والرمان والبرتقال ... هي الثقافة والتاريخ والجغرافية ... 

لقد ظلمت ديالى مرتين ... مرة عندما اراد الارهاب الاسود ان يجتاحها ويحول بساتينها الى رماد ويقتل اهلها ويهجرهم بابشع هجمة طائفية ، ومرة عندما لم يدافع عن حقوقها المعنيون ، فبقيت منسية ومهملة ... لقد ظلمت ديالى من الارهاب ومن الاهمال ... وآن الاوان لتسمع ديالى صرختها للجميع ... وقد آن الاوان لتتكىء ديالى على جراحها وتنهض من جديد كي تعيد البسمة والامل لابنائها والبرتقال لبساتينها والمحبة والسلام لمدنها ... لقد آن الاوان كي تختار ديالى من يمثلها بحق ويحتضن جراحها وينقل آهاتها ويتبنى مشاريعها ويبدا باعمارها ... ويعمل على نجاحها وبنائها وازدهارها ... ويطالب بحقوقها في دوائر القرار من دون كلل او ملل ...

ان ديالى اعرف باهلها من الرجال والنساء الشرفاء والاوفياء الذين يعملون من اجل حماية ديالى من الارهاب الاسود ومن الطائفية المقيتة ومن التدمير والخراب ... وان ديالى هي التي ستقرر من يمثلها بحق وتسمع صوتها للعراق كله من خلال تمثيل قوي وحقيقي يدافع عن حقوقها ويصون حقوق الوطن ... 

ان لديالى 14 صوتا في برلمان العراق وعليها ان تختار الاصوات التي تمثلها بحق وشرف لا التي تنشغل بنفسها ومشاريعها الخاصة !!... 
لقد نزفت ديالى الكثير من الدماء ... وشرد الالاف من اهلها ودمرت بساتينها وخربت مدنها واستباحها الغرباء ، ولكن ومع الاسف لم يتقدم احد بمبادرة لاهل ديالى ولم يطرح احد مشروعا لديالى وكثيرون استغرقوا بانقساماتهم ومصالحهم الضيقة وتركوا ديالى واهلها وشبابها يفترسهم الارهاب والبطالة والنسيان !! ... 

ونحن في تيار شهيد المحراب وائتلاف المواطن وانطلاقا من مشروعنا الاكبر لبناء العراق وتواصلا مع مبادراتنا التي اطلقناها للعاصمة بغداد ولكل محافظات جنوب بغداد وبعض المحافظات الغربية ، فاننا اليوم نعلن ان ديالى لن تكون استثناء ، وان ديالى هي عراقنا المصغر المجروح والمظلوم وهي بستاننا الزاهر ... فاننا لم ننس ديالى ولن ننساها ونعلن مشروع {ديالتنا الناهضة} كي تلتحق ديالى الحبيبة باخواتها من محافظات البلاد الاخرى وكي تنهض لتسهم بنهوض العراق ووحدته وازدهاره . 

ايها الاحبة يا ابناء ديالى الحبيبة ... 

اليوم نحن هنا كي نعيد لديالى ابتسامتها ونعيد لبساتين ديالى برتقالها ونعيد لاهل ديالى الامل بغد آمن ومشرق ... فهذا هو واجبنا وهذا هو مشروعنا لديالى ولكل العراق ... يتهمنا البعض باننا نطلق الكثير من المبادرات !!!... واقول لهم ومن ارض ديالى الحبيبة ... نعم .. سنطلق المبادرات وسنحولها الى مشاريع وقوانين وسنقدم الحلول لمحافظاتنا المهملة ... ولن نطلق الشعارات !!... ولن نطلق الوعود التي لا تنفذ !!... ولن نتاجر بجراح الناس ولن نساومهم بصدقات وهبات ومكرمات !!... فنحن نؤمن ان مشروعنا لبناء الدولة العصرية العادلة المقتدرة ينطلق من الانسان اولا واخيرا ، ولهذا حملنا شعار {المواطن ينتصر} ، لان اي انتصار لا قيمة له اذا بقي شعبنا منكسرا !!... ومبادرة {ديالتنا الناهضة} ترتكز على بناء الانسان ودعم المواطن الديالي واعمار المدن والبساتين ... واهم محاورها ...

1. تمنح ديالى معونة مالية سنوية بمقدار 500 مليون دولار ولمدة اربع سنوات ... لتعويضها عن الارهاب والدمار الذي لحق بها نتيجة الاهمال والهجمات الارهابية . 

2. ازالة الالغام من الحدود العراقية الايرانية في محافظة ديالى والتي خلفتها الحرب العبثية الصدامية مع الجمهورية الاسلامية ، ويتم انشاء مجمعات سكنية وتجارية حدودية ، واستصلاح الاراضي بعد ازالة الالغام منها .

3. انشاء {مدينة السلام} السكنية وبسعة 25 الف وحدة سكنية لاهالي ديالى ، كي تكون هذه المدينة السكنية المعبر الحقيقي عن وحدة كافة مكونات ديالى واهلها وعشائرها .

4. تطوير الواقع الزراعي ومعالجة الآفات الزراعية التي تفتك بالنخيل والحمضيات ومعالجة شحة المياه ومكافحة التصحر في المحافظة .

5. انشاء المنطقة التجارية والصناعية الحرة بين العراق وايران ، واستثمار الموقع الاستراتيجي لمحافظة ديالى بين البلدين ، والتي ستسهم بتوفير فرص العمل لاهل ديالى كما تسهم بتنشيط التجارة في المحافظة وتنمية المنطقة الحدودية . 

6. انشاء الطريق السريع الدولي والذي يربط الحدود الايرانية مع الخط السريع الرئيس للعراق ما يحول المحافظة الى نقطة عبور وترانزيت للتجارة بين البلدين ، كونها تمثل اقصر الطرق بين البلدين ، ما سيوفر الكثير من الفرص لتنمية المحافظة وتطويرها . 

7. اعادة المواطنين الذين هجروا من بيوتهم وقراهم على يد الارهاب وتعويضهم بشكل مجز .

8. تعويض البساتين المتضررة واعادتها الى سابق عهدها .

9. تطوير الواقع التعليمي في المحافظة عبر توسيع كليات جامعة ديالى وبناء المدارس المهدمة وانشاء اخرى جديدة .

10. الاهتمام بالواقع الرياضي لشباب المحافظة وانشاء الملاعب الرياضية النموذجية في اقضيتها .

11. انشاء مجلس اعيان ديالى ، كي يكون مرجعا للتواصل بين كافة المكونات الكريمة لاهل ديالى ومركزا لحل الاشكالات وتقديم الاقتراحات للحكومتين الاتحادية والمحلية . 

12. دعم التشكيلات العسكرية والامنية في المحافظة من قوات الشرطة والجيش وزيادة اسهام ابناء المحافظة ومن مختلف مكوناتها في الدفاع عن محافظتهم وتشكيل لواء طوارئ ديالى وتتركز مهمته على تطهير المحافظة من الارهاب وطرد فلوله من ديالى الحبيبة والى الابد .

ايها الاحبة ... يا ابناء ديالى الحبيبة ... 

اننا رفعنا شعار {شعب لا نخدمه لا نستحق ان نمثله} ... فلا تمنحوا اصواتكم لمن لا يخدمكم ... ولا تمنحوا قراركم لمن لا يابه لمشكلاتكم ولا يتالم لآلامكم ... انها لحظتكم التاريخية وقراركم من اجل ان تؤمنوا مستقبل محافظتكم وابنائكم ... اننا في ائتلاف المواطن لدينا مشروع للعراق وديالى ... ونعمل ضمن رؤية واضحة وخطة محددة ... وهذا هو برنامجنا لبناء العراق وبناء محافظاتنا وحماية اهلنا من الارهاب والقضاء على الارتجالية والعشوائية والفوضى ... وقد بذلنا جهودا كبيرة من اجل صياغته ليحمل حلولا واقعية وعملية لمشكلات الوطن والمواطن ...
هذا هو برنامجنا كي نسحق الارهاب ونقطع رأس الفتنة ، ونرفع من مستوى قواتنا المسلحة ونطهر ديالى والعراق من هذه اللوثة ... 
هذا هو برنامجنا كي نتقدم نحو المستقبل بخطوة كبيرة وكي نضمن لابنائنا حياة كريمة ... 

لقد تعب شعبنا من العبث مثلما تعب سابقا من البعث ... فلنتخذ قرارنا ونرسم مستقبلنا بايدينا ... مستقبلا لا مكان فيه للفاشلين ... ولا مكان فيه للفساد والارهاب ... ولا مكان فيه للحزبية والفئوية والمصالح الشخصية الضيقة ... ولا مكان فيه للاخطاء والفوضى والازمات المفتعلة ...
وسيكون لديالى صرخة ولممثليها الحقيقيين صولات في البرلمان المقبل باذن الله ... وقلناها مرارا ونقولها اليوم ... الحقوق غالبا ما تنتزع ولا تمنح وعليكم ان تنتزعوا حقوقكم بتفويضكم واصواتكم واصابعكم البنفسجية ...

نقولها وبصراحة ومن ارض ديالى النازفة بالالم ، اننا امام تحد كبير واختبار عسير ولن نسمح للمتلكئين ان يكونوا عقبة في طريق بناء العراق وديالى ... لن نسمح للارهاب ان يعتاش على اجساد ابنائنا بعد اليوم ... انه قراركم واختياركم ... وانتم من سيحصد ما تزرعون ، وانا واثق من ان زرعكم سيكون خيرا لانكم اهل الخير والعطاء ... 
لننصر المواطن كي تنتصر ديالى على جراحها وتنهض بساتين النخيل والبرتقال من جديد ... 
لننصر المواطن كي نوفر لابنائنا مقعدا لائقا في المدرسة لا تطاله يد الارهاب ... 
لننصر المواطن ... كي ننصر الفقراء في عراق الثروات المبعثرة ...
لننصر المواطن ... كي نسحق الارهاب وندوس على راس الفتنة ونطرد الغرباء ... 
لننصر المواطن .. كي نبني دولة المواطن لا المسؤول ... ودولة النجاح لا الاخفاق ... ودولة النزاهة لا الفساد ...
لننصر المواطن ... كي تنهض ديالى من جديد ... وينهض معها العراق ... 

ايها الاحبة ... يا ابناء ديالى الحبيبة ... 

ان مشروعنا لبناء الدولة العصرية العادلة المقتدرة سينهض بكم وبقراركم واختياركم ... وقد حان الوقت لتبداوا ببناء هذه الدولة وتفتخروا بها امام العالم وتحتضنكم وتداوي جراحكم ... فدولتنا عصرية كي تلتحق بركب الدول المتطورة ... ودولتنا عادلة كي تعيد الحقوق الى اصحابها ... ودولتنا مقتدرة كي لا يتطاول الارهاب والقتلة على حدودها وارواح ابنائها ويتسلى المجرمون بزرع الموت في شوارع مدنها ...
دولة قوية بشعبها ومؤسساتها ... لا دولة تستقوي على شعبها وتضعف مؤسساتها ... دولة لا يتجاوز فيها المركز على المحافظات والاقليم فيستعبدها ويتحكم بها ... ولا تتجاوز المحافظات والاقليم على المركز فتضعفه وتتمادى عليه ... دولة تحكمها المؤسسة وليس الشخص ... فالاشخاص راحلون والاوطان باقية ... 

فالى الغد الواعد ... والى النصر الذي سيشرق على جبين الاطفال والايتام وعيون الامهات الثكلى ... الى الزهر الذي سيعود لبساتين ديالى من جديد ... الى المستقبل والامل والحياة ... الى الحرية والقرار والاختيار ... الى المواطن الذي سينتصر ومن اجلكم سينتصر وبكم ينتصر ... فتنتصر ديالى وينتصر العراق . 

السلام على محافظة السلام ... السلام على اهل ديالى وشيوخها وشبابها ونسائها واطفالها ومثقفيها ... 
السلام على الشهداء الابرار ، السلام على الآباء والامهات الذين ذاقوا لوعة فقد الابناء ، السلام عليكم ايها الطيبون الشجعان ، السلام على شهداء العراق السلام على المرجعية الدينية الرشيدة ، السلام الشهيدين الصدرين وشهيد المحراب وعزيز العراق ، دمتم ودام العراق بخير , والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . 
 

 


 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
almajahi : نحن السجناء السياسين في العراق نحتاج الى تدخلكم لاعادة حقوقنا المنصوص عليها في الدستور العراقي..والذي تم التصويت ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
جبارعبدالزهرة العبودي : لقد قتل النواصب في هذه المنطقة الكثير من الشيعة حيث كانوا ينصبون كمائنا على الطريق العام وياخذون ...
الموضوع :
حركة السفياني من بلاد الروم إلى العراق
ابو كرار : السلام عليكم احسنتم التوضيح وبارك الله في جهودكم ياليت تعطي معنى لكلمة سكوبس هل يوجد لها معنى ...
الموضوع :
وضحكوا علينا وقالوا النشر لايكون الا في سكوبس Scopus
ابو حسنين : شيخنا العزيز الله يحفظك ويخليك بهذا زمنا الاغبر اكو خطيب مؤهل ان يحمل فكر اسلامي محمدي وحسيني ...
الموضوع :
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن المنبر الحسيني ومسؤولية التصدي للغزو الفكري والحرب الناعمة على هويتنا الإسلامية
حسين عبد الكريم جعفر المقهوي : عني وعن والدي ووالدتي وأولادها واختي وأخي ...
الموضوع :
رسالة الى سيدتي زينب الكبرى
فيسبوك