الأخبار

الداخلية : إجراءات اخلاء المباني الحكومية التي تشغلها الأحزاب تشمل كافة المحافظات

871 11:38:00 2008-04-26

كشفت وزارة الداخلية العراقية السبت عن أن إجراءات إخلاء المباني الحكومية التي تشغلها الأحزاب والحركات السياسية ستشمل كافة المحافظات، كون تلك المباني هي "ملك للدولة وليست للأحزاب".وقال اللواء الركن عبد الكريم خلف مدير مركز القيادة الوطني في الوزارة لـ (أصوات العراق) إن "الوزارة ستطلب من الأحزاب والحركات السياسية إخلاء المباني الحكومية التي تشغلها في كافة المحافظات بما فيها العاصمة بغداد؛ كون هذه المباني هي ملك للدولة وليست للأحزاب".وأضاف "بدأنا من البصرة بعمليات الإخلاء ولمسنا تعاونا واضحا من قبل جميع الأحزاب وستستمر إجراءات الوزارة في كافة المحافظات ولابد من تنفيذ القانون بقوة".وحول الأوضاع الأمنية في محافظة البصرة، أوضح مدير مركز القيادة الوطني في وزارة الداخلية أن "القوات الأمنية تفرض سيطرتها على كافة الأحياء والمدن فيها وهناك عمليات عسكرية ستنفذ في منطقتي القرنة والكرمة إلى الشمال من البصرة لفرض الأمن وجعلها منطقة منزوعة السلاح".
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد عبد الوهاب الدليمي
2008-04-27
تحية اكبار الى الاخوه الشرفاء العاملين في وزارة لداخليه من السيد الوزير نزولا باصغر منتسب الذي يضع العراق والمواطن نصب عينه ويعمل على انقاذ العراق من ازمته لايفتعل الازمات حتى يخرب وحسب تصريح احد ضباط ديالى يقول يوجد في الوزاره من يريد ان يعيق عمل شرطة ديالى ويعمل على افتعال الازمات بها والا بالله عليكم الموجود 18000 شرطي لماذا يصادق ويثبت 15300 والباقي يماطلون بهم من ضمنهم 650 ضابط ضحوا هوءلاء ونزف الدماء في الوقت الي كانوا الوكلاء الرافضين خارج في احضان الموسمات انقذوا ديالى من فتنه ياشرفاء 00
محمد عبد الوهاب الدليمي
2008-04-26
تحية اكبار واجلال الى الاخوه في وزارة الداخليه ونحن نشد على ايديهم ومعهم في كل اجراء يظهر هيبة الدوله ويفرض القانون ولكن ياريت ان ننظف الوزاره من الذين محسوبين على الاحزاب ويعملون بتوجيهات احزابهم ولا يهمهم الوطن والمواطن وارجوا ان يطول صبرك علي مثلا في محافظة ديالى بعد ان استقر الوضع فيها وبذلت الشرطه الدماء والجرحى ياءتي اليوم من الوكلاء والمحسوب على الحزب الفلاني ويقول ان في ديالى اسماء وهميه فلياءتوا ويدققوا ولم يثبتو اكثر من 2500 بين ضابط ومنتسب لم يحسبوا ردة فعل الناس انقذونا ياشرفاء الامن
أبن الحسينيه_بغداد
2008-04-26
أين وزاره الداخليه عن منطقه الحسينيه التي صاحت وتصيح الغوث من عصابات مقتدى؟! ياناس ياعالم مو الله طكت أرواحنا وماندري شوكت تلتفت الدوله لنصف مليون رهينه بيد مجرمين لاذمه لهم ولاضمير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك